أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن القمة العربية والإسلامية غير العادية التي ستعقد في الرياض تمثل فرصة مهمة لحشد الجهد للدول العربية والإسلامية من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان وهي تعقد بعد عام على احتضان الرياض للقمة الأولى بما يسمح بمراجعة المواقف ومنهجية العمل لدعم الفلسطينيين واللبنانيين.
ونقل المتحدث باسم الأمين العام للجامعة جمال رشدي، في تصريح لهيئة وكالة الأنباء السعودية عن الأمين العام قوله: إن الإدارة الدولية ما زالت تقف عاجزة أمام آلة الحرب الإسرائيلية وبرغم محاولات كثيرة هنا وهناك فإن قوة الاحتلال متسمرة في مخططها بما يعني أن الجهد المطلوب كبير جدًا وأن الضغوط المطلوب ممارستها على إسرائيل ما زالت غير كافية.
وأكد أن المملكة لعبت دورًا مهمًا العام الماضي من خلال رئاستها للجنة الاتصال الوزارية العربية الإسلامية ومن المتوقع تكثيف هذا الدور في ضوء ما ستتمخض عنه القمة المرتقبة.
الأمين العام للجامعة العربية: القمة العربية والإسلامية غير العادية تمثل فرصة لحشد الجهد من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن القمة العربية والإسلامية غير العادية التي ستعقد في الرياض تمثل فرصة مهمة لحشد الجهد للدول العربية والإسلامية من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان وهي تعقد بعد عام على احتضان الرياض للقمة الأولى بما يسمح بمراجعة المواقف ومنهجية العمل لدعم الفلسطينيين واللبنانيين.
ونقل المتحدث باسم الأمين العام للجامعة جمال رشدي، في تصريح لهيئة وكالة الأنباء السعودية عن الأمين العام قوله: إن الإدارة الدولية ما زالت تقف عاجزة أمام آلة الحرب الإسرائيلية وبرغم محاولات كثيرة هنا وهناك فإن قوة الاحتلال متسمرة في مخططها بما يعني أن الجهد المطلوب كبير جدًا وأن الضغوط المطلوب ممارستها على إسرائيل ما زالت غير كافية.
وأكد أن المملكة لعبت دورًا مهمًا العام الماضي من خلال رئاستها للجنة الاتصال الوزارية العربية الإسلامية ومن المتوقع تكثيف هذا الدور في ضوء ما ستتمخض عنه القمة المرتقبة.