صدر كتاب جديد عن الهيئة المصرية العامة للكتاب بعنوان “أحب رائحة الليمون.. حوارات مع نجيب محفوظ” للكاتبة سهام ذهني.
ويسلط الكتاب الضوء على شخصية نجيب محفوظ من خلال رحلة حوارية استمرت قرابة عشرين عامًا، حيث رصدت الكاتبة ملامح إنسانية عديدة في حياة الأديب العالمي؛ ما يعكس تفاعله مع الحياة وتأمله فيها.
ويمتزج في النص عمق الجمال مع متغيرات المجتمع والمواقف الثقافية، وقد جاء اختيار الكاتبة للشكل الحواري ليضفي على النص حيوية وتفاعلية.
وفي تقديمها للكتاب، تشير سهام ذهني إلى أن حواراتها مع نجيب محفوظ، التي استمرت عشرين عامًا، كانت تجربة غنية وفريدة، إذ رصدت فيها تفاصيل ومواقف لم يذكرها محفوظ إلا للكاتبة .
ويتضمن الكتاب إضافات جديدة وحوارات تم إعادة صياغتها وترتيبها زمنيًا، بالإضافة إلى مواقف طريفة وحديث حول طفولة محفوظ، وقد تم تغيير عنوان الكتاب ليعكس رده على أحد الأسئلة حول عطره المفضل، وقد أجاب محفوظ ببساطة وعفوية: “أحب رائحة الليمون”
“أحب رائحة الليمون.. حوارات مع الأديب العالمي نجيب محفوظ” للكاتبة سهام ذهني
صدر كتاب جديد عن الهيئة المصرية العامة للكتاب بعنوان “أحب رائحة الليمون.. حوارات مع نجيب محفوظ” للكاتبة سهام ذهني.
ويسلط الكتاب الضوء على شخصية نجيب محفوظ من خلال رحلة حوارية استمرت قرابة عشرين عامًا، حيث رصدت الكاتبة ملامح إنسانية عديدة في حياة الأديب العالمي؛ ما يعكس تفاعله مع الحياة وتأمله فيها.
ويمتزج في النص عمق الجمال مع متغيرات المجتمع والمواقف الثقافية، وقد جاء اختيار الكاتبة للشكل الحواري ليضفي على النص حيوية وتفاعلية.
وفي تقديمها للكتاب، تشير سهام ذهني إلى أن حواراتها مع نجيب محفوظ، التي استمرت عشرين عامًا، كانت تجربة غنية وفريدة، إذ رصدت فيها تفاصيل ومواقف لم يذكرها محفوظ إلا للكاتبة .
ويتضمن الكتاب إضافات جديدة وحوارات تم إعادة صياغتها وترتيبها زمنيًا، بالإضافة إلى مواقف طريفة وحديث حول طفولة محفوظ، وقد تم تغيير عنوان الكتاب ليعكس رده على أحد الأسئلة حول عطره المفضل، وقد أجاب محفوظ ببساطة وعفوية: “أحب رائحة الليمون”