الدوحة –شهد مهرجان الدوحة السينمائي عرض الفيلم القطري الروائي الطويل «سَعّود وينه؟» للمخرج محمد الإبراهيم، في تجربة سينمائية تعكس قدرات المواهب الوطنية أمام وخلف الكاميرا.
وأكد الإبراهيم خلال الإيجاز الصحفي أن الفيلم مشروع محلي خالص، جمع جيلاً جديداً من الفنانين القطريين، مع التركيز على الأصالة الثقافية والقدرة على الوصول إلى الجمهور الخليجي والعربي والعالمي، بمزيج من الغموض والفولكلور والتوتر النفسي.
ويطرح الفيلم، الذي تدور أحداثه في مزرعة نائية خلال 90 دقيقة من التشويق، تساؤلات حول الأخوّة والذنب والإيمان والخط الفاصل بين الوهم والحقيقة، بمشاركة مواهب شابة من الجنسين، من بينها المونتيرة مريم السهلي ومصممة المؤثرات مريم المحمدي.
من جهته، أعرب الممثل سعد النعيمي (سَعّود) عن سعادته بهذه التجربة التي تمثل نقلة في مسيرته الفنية، مؤكداً أن الفيلم يعكس روح الشباب وإمكاناتهم في بناء سينما قطرية نابضة بالحياة.
«سَعّود وينه؟».. فيلم قطري يفتح بوابة السينما الوطنية
الدوحة –شهد مهرجان الدوحة السينمائي عرض الفيلم القطري الروائي الطويل «سَعّود وينه؟» للمخرج محمد الإبراهيم، في تجربة سينمائية تعكس قدرات المواهب الوطنية أمام وخلف الكاميرا.
وأكد الإبراهيم خلال الإيجاز الصحفي أن الفيلم مشروع محلي خالص، جمع جيلاً جديداً من الفنانين القطريين، مع التركيز على الأصالة الثقافية والقدرة على الوصول إلى الجمهور الخليجي والعربي والعالمي، بمزيج من الغموض والفولكلور والتوتر النفسي.
ويطرح الفيلم، الذي تدور أحداثه في مزرعة نائية خلال 90 دقيقة من التشويق، تساؤلات حول الأخوّة والذنب والإيمان والخط الفاصل بين الوهم والحقيقة، بمشاركة مواهب شابة من الجنسين، من بينها المونتيرة مريم السهلي ومصممة المؤثرات مريم المحمدي.
من جهته، أعرب الممثل سعد النعيمي (سَعّود) عن سعادته بهذه التجربة التي تمثل نقلة في مسيرته الفنية، مؤكداً أن الفيلم يعكس روح الشباب وإمكاناتهم في بناء سينما قطرية نابضة بالحياة.