أصدرت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة “إيسيسكو” العدد الثاني من “مجلة الإيسيسكو للغة العربية”، شملت موضوعاتها بحوثاً تعكس التكامل بين معارف دقيقة تنتمي إلى تخصصات علمية متنوعة، بهدف إبراز هوية الباحثين وإبداعهم البحثي في اللغة العربية وآدابها وعلومها.
ويتضمن العدد الجديد من المجلة عشرة بحوث علمية لباحثين خبراء ومتخصصين من عدة دول عربية وإسلامية، هي قطر وليبيا والمغرب والأردن وسوريا والعراق ومصر وتركيا وماليزيا.
وتصدر المجلة في شهري يونيو وديسمبر من كل عام، وتتيح صفحاتها للباحثين الغيورين على اللغة العربية، وتدعوهم إلى إرسال بحوثهم العلمية الرصينة للتحكيم والنشر في أعدادها.
يشار إلى أن المجلة، يصدرها مركز “الإيسيسكو” للغة العربية للناطقين بغيرها، في إطار عناية المنظمة بلغة الضاد وتعزيز مكانتها العالمية في التبادل التربوي والعلمي والثقافي، وهي مجلة علمية محكمة
منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة “إيسيسكو” تصدر العدد الثاني من مجلتها للغة العربية
أصدرت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة “إيسيسكو” العدد الثاني من “مجلة الإيسيسكو للغة العربية”، شملت موضوعاتها بحوثاً تعكس التكامل بين معارف دقيقة تنتمي إلى تخصصات علمية متنوعة، بهدف إبراز هوية الباحثين وإبداعهم البحثي في اللغة العربية وآدابها وعلومها.
ويتضمن العدد الجديد من المجلة عشرة بحوث علمية لباحثين خبراء ومتخصصين من عدة دول عربية وإسلامية، هي قطر وليبيا والمغرب والأردن وسوريا والعراق ومصر وتركيا وماليزيا.
وتصدر المجلة في شهري يونيو وديسمبر من كل عام، وتتيح صفحاتها للباحثين الغيورين على اللغة العربية، وتدعوهم إلى إرسال بحوثهم العلمية الرصينة للتحكيم والنشر في أعدادها.
يشار إلى أن المجلة، يصدرها مركز “الإيسيسكو” للغة العربية للناطقين بغيرها، في إطار عناية المنظمة بلغة الضاد وتعزيز مكانتها العالمية في التبادل التربوي والعلمي والثقافي، وهي مجلة علمية محكمة